Home الشرق الأوسط “رامي مخلوف” يتوقع حدوث زلزالين أحدهما صناعي في سوريا ويتحدث عن سراً خبأه 30 عاماً

“رامي مخلوف” يتوقع حدوث زلزالين أحدهما صناعي في سوريا ويتحدث عن سراً خبأه 30 عاماً

0
“رامي مخلوف” يتوقع حدوث زلزالين أحدهما صناعي في سوريا ويتحدث عن سراً خبأه 30 عاماً

عاد رجل الأعمال السوري وابن خال رئيس النظام بشار الأسد، رامي مخلوف للتنجيم والتنبؤ بالأحداث القادمة قائلاً إن المنطقة مقبلة على زلزالين: “الأول طبيعي ويحتاج لمدة زمنية للحدوث، بينما الثاني صناعي سيحصل بعد عدة أيام، يعقبهما رفع للعقوبات عن سوريا وعودة رجال الإعمال واللاجئين”.

وقال مخلوف إنه سيكشف سراً للسوريين، هو أن “الله أكرمني منذ 30 عاماً بالتزام إقامة الشريعة، لكن عندما طالبت الله بالمزيد، قيل لي عزّز تلك الأقوال بالأفعال”، مشيراً أنه من أجل ذلك، “بدأت العمل على نفسي وقياداتها إلى طريق الحق والصراط المستقيم بشكل تدريجي لم تخلُ من المعارك مع النفس الدنيوية على مدى عدة سنوات، حتى تمكنت من ضبط جماحها، وهذا سماه الرسول محمد الجهاد الأكبر”.

وعن السر قال مخلوف: “منذ أكثر من 30 عاماً أكرمني ربي بالالتزام بإقامة الشريعة فطلبت المزيد فقيل لي عزز هذه الأقوال بالأفعال فبدأت العمل على نفسي بقيادتها إلى طريق الحق طريق الصراط المستقيم بشكل تدريجي وكانت هناك معارك صعبة مع هذه النفس الدنيوية الدنية على مدى سنوات كثيرة فبعد جهد كبير تمكنت بقوة الله وعونه بضبط جموحها وهذا ما سماه رسولنا الكريم “الجهاد الأكبر” فطلبت المزيد فقيل العلم فبدأت المطالعة وكوّنت رصيداً جيداً”.

وأضاف: “طلبت المزيد وكل ذلك اقتداءاً برسولنا الكريم “ربي زدني علماً” وكان هدفي هو علم الحقيقة وهنا قيل لي سنمنحك من علم آل البيت الكرام عن طريق أفضل تلاميذهم وأحبّهم وأكثرهم اجتهاداً وأدباً وأخلاقاً ومعرفةً وهو بمثابة الخليفة لهم في زمانه وهو من أشد المحبين لآل البيت الكرام”.

وأضاف مخلوغ أن الزلزال الصناعي سيكون من خلال “استهداف إحدى دول الجوار لمواقع ثابتة ومتحركة وتكون قاسية وموجعة يستدعي الرد عليها”، مؤكداً أن الرد سيكون “قاسياً وموجعاً ومهيناً للجوار”، ولذا، فإن الضجيج بعدها “سيعلو وتكتم الأنفاس وترتجف القلوب ويغيب النوم عن العيون وتتحرك الجفون بشكل مجنون لكثرة الشهب الملعون، فيبدأ العالم بالصراخ عندما تكون المنطقة قد اشتعلت من كثرة الفخاخ”.

ولأن العالم خائف، بحسب مخلوف، على “بعض من الأشخاص يعتبرونهم المختارون للخلاص”، سينادي “بصوت واحد أوقفوا الضجيج وارحموا الحجيج وهدئوا النفوس”، وعندها، “تحدث المعجزة لحدث عظيم جلل”، ويبدأ العالم بالتحرك خوفاً من التخبط والفوضى سعياً لتهدئة النفوس بدفع الفلوس مع تعاون عربي لوقف التدهور الجهنمي”.

وقال مخلوف: “وبعد ذلك، ستظهر الحلول، ويتفق الجميع على أن يكونوا حصناً منيعاً، فتوقّع الاتفاقات، وترفع كامل العقوبات، وتفتح القنوات لإعطاء كمية هائلة من التسهيلات بعد إخراج الحلفاء والطفيليين”، كذلك “تتدفق الأموال لإعادة الإعمار مع عودة رجال الأعمال فيعود المهجرين وتعود معهم العلاقات مع الآخرين والسلام”.

LEAVE A REPLY

Please enter your comment!
Please enter your name here