21.6 C
Istanbul
الجمعة, يونيو 2, 2023
الرئيسيةالاحتلال يهدم منازل منفذي عملية أرئيل في سلفيت

الاحتلال يهدم منازل منفذي عملية أرئيل في سلفيت

Array

تاريخ:

أخبار مشابه

شرعت جرافات عسكرية إسرائيلية، منتصف ليلة الإثنين الثلاثاء، بعملية هدم لمنزلي الأسيرين يوسف عاصي ويحيى مرعي وكلاهما في العشرين من عمره، من بلدة قراوة بني حسان التابعة لمحافظة سلفيت شمالي الضفة الغربية المحتلة.

ويتهم الاحتلال الإسرائيلي الشابين بالوقوف وراء تنفيذ عملية مقتل حارس مستوطنة “أرئيل” المقامة على أراضي الفلسطينيين في بلدات وقرى سلفيت، وذلك في 30 إبريل/نيسان الماضي.

ولاحقاً، اعتقلت قوات خاصة إسرائيلية الشابين وعدداً من أقاربهما، كما عمدت إلى أخذ قياسات منزليهما.

وأشار إلى أنّ مواجهات عنيفة دارت بين عشرات الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال، حيث رشقوها بالحجارة والزجاجات الحارقة وأغلقوا الطرق الفرعية لعرقلة تقدمها، فيما أطلق جنود الاحتلال وابلاً من الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل، ما أدى إلى إصابة عدد من الفلسطينيين بالاختناق، عولجوا ميدانياً.

ونحو الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، بدأت عملية هدم الجدران الداخلية للمنزلين، تمهيداً لزرع القنابل وتفجيرها، كما جرى مع عشرات المنازل أخيراً في الضفة الغربية المحتلة.

وفي 2 مايو/أيار الماضي، أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مسؤوليتها عن عملية سلفيت، وأنّ الشابين عاصي ومرعي من أفرادها بالضفة، ما اعتبر بمثابة تدشين مرحلة جديدة من مقاومة الاحتلال في الضفة الغربية.

وذكرت “كتائب القسام” أنّ عملية سلفيت “تأتي ضمن سلسلة من عمليات الرد على تدنيس الأقصى والعدوان عليه، ولن تكون الأخيرة”، واصفة إياها بأنها “عملية نوعية أربكت منظومات العدو”.

أخبار شائعة

شرعت جرافات عسكرية إسرائيلية، منتصف ليلة الإثنين الثلاثاء، بعملية هدم لمنزلي الأسيرين يوسف عاصي ويحيى مرعي وكلاهما في العشرين من عمره، من بلدة قراوة بني حسان التابعة لمحافظة سلفيت شمالي الضفة الغربية المحتلة.

ويتهم الاحتلال الإسرائيلي الشابين بالوقوف وراء تنفيذ عملية مقتل حارس مستوطنة “أرئيل” المقامة على أراضي الفلسطينيين في بلدات وقرى سلفيت، وذلك في 30 إبريل/نيسان الماضي.

ولاحقاً، اعتقلت قوات خاصة إسرائيلية الشابين وعدداً من أقاربهما، كما عمدت إلى أخذ قياسات منزليهما.

وأشار إلى أنّ مواجهات عنيفة دارت بين عشرات الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال، حيث رشقوها بالحجارة والزجاجات الحارقة وأغلقوا الطرق الفرعية لعرقلة تقدمها، فيما أطلق جنود الاحتلال وابلاً من الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل، ما أدى إلى إصابة عدد من الفلسطينيين بالاختناق، عولجوا ميدانياً.

ونحو الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، بدأت عملية هدم الجدران الداخلية للمنزلين، تمهيداً لزرع القنابل وتفجيرها، كما جرى مع عشرات المنازل أخيراً في الضفة الغربية المحتلة.

وفي 2 مايو/أيار الماضي، أعلنت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مسؤوليتها عن عملية سلفيت، وأنّ الشابين عاصي ومرعي من أفرادها بالضفة، ما اعتبر بمثابة تدشين مرحلة جديدة من مقاومة الاحتلال في الضفة الغربية.

وذكرت “كتائب القسام” أنّ عملية سلفيت “تأتي ضمن سلسلة من عمليات الرد على تدنيس الأقصى والعدوان عليه، ولن تكون الأخيرة”، واصفة إياها بأنها “عملية نوعية أربكت منظومات العدو”.

أخبار مماثلة

أخبار شعبية

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا