19.6 C
Istanbul
الإثنين, أكتوبر 2, 2023
الرئيسيةالبرلمان العراقي يقر 25 مرشحا لرئاسة الجمهورية بينهم زيباري وبرهم

البرلمان العراقي يقر 25 مرشحا لرئاسة الجمهورية بينهم زيباري وبرهم

Array

تاريخ:

أخبار مشابه

الغنوشي يبدأ إضرابا عن الطعام لثلاثة أيام في تونس

وصفت أوساط سياسية تونسية قرار رئيس حركة النهضة راشد...

اعتقال “داعشي” بعملية للجيش الأميركي شمالي سوريا

قالت القيادة المركزية الأميركية في بيان، الامس السبت، إن...

تفجير انتحاري في باكستان خلال احتفال بالمولد النبوي

ارتفع عدد قتلى انفجار كبير بأحد المساجد في باكستان...

ورغم الصلاحيات المحدودة فإن التنافس السياسي على هذا المنصب بلغ أشدّه

أقرّ مجلس النواب العراقي أسماء 25 مرشحا لرئاسة الجمهورية، بعد ساعات من طرح زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود البارزاني مبادرة لإنهاء الأزمة السياسية في البلد، في حين جدد زعيم الكتلة الصدرية مقتدى الصدر تمسكه بتشكيل حكومة أغلبية وطنية.

وقال المجلس، في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، إنه “استنادا إلى أحكام المادة (4) من قانون أحكام الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية رقم (8) لسنة 2012، نعلن أسماء المرشحين المقبولين للترشح لمنصب رئيس الجمهورية الذين سيجري التصويت عليهم في جلسة البرلمان المقررة في السابع من الشهر الجاري”.

ومن أبرز المرشحين الذين تضمنتهم لائحة الأسماء مرشح حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، ورئيس الجمهورية المنتهية ولايته برهم صالح، ومرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني هوشيار زيباري الذي سبق أن شغل حقيبتي الخارجية والمالية سنوات عديدة، كما برز من بين المرشحين القاضي رزكار محمد أمين الذي عُرف أول مرة أثناء توليه منصب قاضي محاكمة رئيس النظام العراقي الراحل صدام حسين.

ورغم أن الدستور العراقي فصّل في صلاحيات رئيس الجمهورية المحدودة، فإن التنافس السياسي على هذا المنصب بلغ أشدّه في الأيام الماضية، لا سيما بعد الانتخابات التشريعية المبكرة التي أجريت في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول الماضي وما أفرزته من نتائج.

ومنذ إقرار الدستور عام 2005، تعدّ الدولة العراقية دولة اتحادية نظام الحكم فيها جمهوري نيابي ديمقراطي، وهو ما يعني أن أعلى سلطة تنفيذية بالبلاد تكون من خلال رئيس الوزراء مع صلاحيات فخرية محدودة لمنصب رئيس الجمهورية.

ومنذ أول حكومة برلمانية منتخبة، فإن منصب رئاسة الجمهورية كان من حصة المكون الكردي بالبلاد وفق العرف السياسي المتبع في العراق منذ أول انتخابات برلمانية عقدت في البلاد عام 2005، ورئاسة البرلمان من حصة السنّة، ورئاسة الحكومة من حصة الشيعة.

وفي تطور ذي صلة، طرح زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود البارزاني مبادرة لإنهاء الأزمة السياسية في العراق، في حين تحدثت أنباء عن وصول قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني اللواء إسماعيل قآني إلى أربيل أمس الأحد للبحث مع قادة الإقليم في مسألة تشكيل الحكومة العراقية القادمة.

وقال البارزاني، في رسالة للشعب العراقي، إنه طرح مبادرة سياسية لحل المشاكل وتوفير بيئة مناسبة وجيدة للعملية السياسية في العراق، اقترح فيها أن يقوم رئيس إقليم كردستان العراق نيجيرفان البارزاني ورئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي بزيارة النجف ولقاء زعيم الكتلة الصدرية مقتدى الصدر والتشاور في كيفية مواصلة العملية السياسية وإزالة العقبات والمشاكل. وأردف “آمل أن تكون لهذه المبادرة نتائج إيجابية، وتكون في مصلحة العراق وجميع مكوناته”، من دون تفاصيل أكثر.

وفي إطار هذه المبادرة، وصل نيجيرفان بارزاني والحلبوسي ورئيس تحالف السيادة خميس الخنجر ( يضم حزبي تقدم وعزم) إلى محافظة النجف (جنوب بغداد) اليوم الاثنين، للاجتماع مع الصدر، لبحث تشكيل الحكومة.

أخبار شائعة

ورغم الصلاحيات المحدودة فإن التنافس السياسي على هذا المنصب بلغ أشدّه

أقرّ مجلس النواب العراقي أسماء 25 مرشحا لرئاسة الجمهورية، بعد ساعات من طرح زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود البارزاني مبادرة لإنهاء الأزمة السياسية في البلد، في حين جدد زعيم الكتلة الصدرية مقتدى الصدر تمسكه بتشكيل حكومة أغلبية وطنية.

وقال المجلس، في بيان تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، إنه “استنادا إلى أحكام المادة (4) من قانون أحكام الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية رقم (8) لسنة 2012، نعلن أسماء المرشحين المقبولين للترشح لمنصب رئيس الجمهورية الذين سيجري التصويت عليهم في جلسة البرلمان المقررة في السابع من الشهر الجاري”.

ومن أبرز المرشحين الذين تضمنتهم لائحة الأسماء مرشح حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، ورئيس الجمهورية المنتهية ولايته برهم صالح، ومرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني هوشيار زيباري الذي سبق أن شغل حقيبتي الخارجية والمالية سنوات عديدة، كما برز من بين المرشحين القاضي رزكار محمد أمين الذي عُرف أول مرة أثناء توليه منصب قاضي محاكمة رئيس النظام العراقي الراحل صدام حسين.

ورغم أن الدستور العراقي فصّل في صلاحيات رئيس الجمهورية المحدودة، فإن التنافس السياسي على هذا المنصب بلغ أشدّه في الأيام الماضية، لا سيما بعد الانتخابات التشريعية المبكرة التي أجريت في العاشر من أكتوبر/تشرين الأول الماضي وما أفرزته من نتائج.

ومنذ إقرار الدستور عام 2005، تعدّ الدولة العراقية دولة اتحادية نظام الحكم فيها جمهوري نيابي ديمقراطي، وهو ما يعني أن أعلى سلطة تنفيذية بالبلاد تكون من خلال رئيس الوزراء مع صلاحيات فخرية محدودة لمنصب رئيس الجمهورية.

ومنذ أول حكومة برلمانية منتخبة، فإن منصب رئاسة الجمهورية كان من حصة المكون الكردي بالبلاد وفق العرف السياسي المتبع في العراق منذ أول انتخابات برلمانية عقدت في البلاد عام 2005، ورئاسة البرلمان من حصة السنّة، ورئاسة الحكومة من حصة الشيعة.

وفي تطور ذي صلة، طرح زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود البارزاني مبادرة لإنهاء الأزمة السياسية في العراق، في حين تحدثت أنباء عن وصول قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني اللواء إسماعيل قآني إلى أربيل أمس الأحد للبحث مع قادة الإقليم في مسألة تشكيل الحكومة العراقية القادمة.

وقال البارزاني، في رسالة للشعب العراقي، إنه طرح مبادرة سياسية لحل المشاكل وتوفير بيئة مناسبة وجيدة للعملية السياسية في العراق، اقترح فيها أن يقوم رئيس إقليم كردستان العراق نيجيرفان البارزاني ورئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي بزيارة النجف ولقاء زعيم الكتلة الصدرية مقتدى الصدر والتشاور في كيفية مواصلة العملية السياسية وإزالة العقبات والمشاكل. وأردف “آمل أن تكون لهذه المبادرة نتائج إيجابية، وتكون في مصلحة العراق وجميع مكوناته”، من دون تفاصيل أكثر.

وفي إطار هذه المبادرة، وصل نيجيرفان بارزاني والحلبوسي ورئيس تحالف السيادة خميس الخنجر ( يضم حزبي تقدم وعزم) إلى محافظة النجف (جنوب بغداد) اليوم الاثنين، للاجتماع مع الصدر، لبحث تشكيل الحكومة.

أخبار مماثلة

الغنوشي يبدأ إضرابا عن الطعام لثلاثة أيام في تونس

وصفت أوساط سياسية تونسية قرار رئيس حركة النهضة راشد...

اعتقال “داعشي” بعملية للجيش الأميركي شمالي سوريا

قالت القيادة المركزية الأميركية في بيان، الامس السبت، إن...

تفجير انتحاري في باكستان خلال احتفال بالمولد النبوي

ارتفع عدد قتلى انفجار كبير بأحد المساجد في باكستان...

أخبار شعبية

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا